,

عندما التقيت عمر بن الخطاب

15.00

+ Free Shipping

كان في السَّادسة والعشرين عندما أصابته دعوة النبيّ صلى الله عليه وسلم في قلبه: اللهم أعزّ الإسلام بأحبِّ الرجلين إليكَ: عمر بن الخطاب أو عمرو بن هشام !

هكذا بدأت الحكاية، دعوةٌ جذبته من ياقة كفره إلى نور الإسلام، وانتشلته من مستنقع الرذيلة إلى قمة الفضيلة، واستلّته من دار النّدوة إلى دار الأرقم !
ولأنَّ النّاسَ معادن خِيارهم في الجاهلية خِيارهم في الإسلام إذا فقِهوا، كان عمر الجاهليّ مهيّأً بإتقان ليكون عمر الفاروق! كل ما كان ينقصه إعادة هيكلة وصياغة، وليس أقدر من الإسلام على هيكلة الناس وصياغتهم من جديد ! فالإسلام لا يلغي الطبائع إنما يهذبها، ولا يهدم الصفات وإنما يصقلها، وفي الإسلام هُذّب عمر وصُقل حتى صار واحدًا من الذين لا يأتون إلا مرة واحدة في التاريخ !

حالة التوفر: متوفر في المخزون

رمز المنتج: أدهم شرقاوي التصنيفات: , الوسم:

معلومات حول الكتاب:
عدد الصفحات : 356 صفحة
القياس : 14.5 * 21.5 سم
الوزن : 410 غ
غلاف الكتاب : غلاف ورقي
ترجمة : لا يوجد
دار النشر : دار كلمات للنشر والتوزيع

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “عندما التقيت عمر بن الخطاب”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Shopping Cart
Scroll to Top