وتحدث عبد الرحمن في الكتاب عن اسم الله اللطيف مؤكدًا انه كثيرًا ما يردده ويسمعه مشيرًا إلى أنه يكشف الفرق بين اللطف والرحمة واللطف والرفق.
وأضاف أنه تحدث في الكتاب أيضًا عن لطف الله بعباده ولطف الله بالوالدين ولطف الله بأنبيائه، إن ربي لطيف قالها يوسف عليه السلام فرميه في الجب كان لطف وبعده عن أبيه كان لطف والكثير من الابتلاءات التي تتابعت عليه لتكون النهاية انه صار ملكًا لمصر.
واختتم أنه تناول في الكتاب السورة التي التمس فيها لطف الله بنبيه محمد صلى الله عليه وسلم بعد أن حزن الرسول بسبب قول المشركين ان الله ترك نبيه وابغضه لما انقطع عنه الوحي ليلتين فنزلت هذه السورة تكذيبًا لهم.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.